يارب نتوب قبل ما نموت
[url=اhttps://altooba.alafdal.net/index.htm]الرب يقاتل عنكم Images10[/url]


انت الان غير مسجل لدينا ياريت تشترك وتكون اخ لينا لاننا محتاجين لخدمتك معانا
يارب نتوب قبل ما نموت
[url=اhttps://altooba.alafdal.net/index.htm]الرب يقاتل عنكم Images10[/url]


انت الان غير مسجل لدينا ياريت تشترك وتكون اخ لينا لاننا محتاجين لخدمتك معانا
يارب نتوب قبل ما نموت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يارب نتوب قبل ما نموت

معلومات عنك انت متسجل الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك الخميس يناير 01, 1970. لديك4مشاركة.
 
الرئيسيةالتوبة الافضلأحدث الصورالتسجيلدخول
الرب راعي فلا يعوزني شئ

 

 الرب يقاتل عنكم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مرثا
عضو مبارك
مرثا


عدد الرسائل : 253
العمر : 37
نقاط : 581
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/01/2009

الرب يقاتل عنكم Empty
مُساهمةموضوع: الرب يقاتل عنكم   الرب يقاتل عنكم I_icon_minitimeالأربعاء مايو 06, 2009 5:44 pm




الرب يقاتل عنكم


اقرأ خروج من الاصحاح 14 الي الاصحاح 16



لم يكن بنو إسرائيل قد ابتعدوا كثيرا في خروجهم إلى أرض الموعد حتى أبصروا مركبات جيش فرعون العظيم تسرع نحوهم. لقد غيّر فرعون رأيه فسعى وراءهم مع ستمائة مركبة ... وجنودا (خروج 7:14) في محاولة يائسة لاسترداد عبيده. فصرخ الإسرائيليون في الحال إلى الرب في رعب وعدم إيمان وألقوا اللوم على موسى لأنه أخرجهم من مصر.

كان ينبغي على الإسرائيليين أن يؤمنوا بالله ويثقوا في رعايته لأنهم أبصروا المعجزات التي أجراها في أرض مصر ليطلقهم أحرارا. ولكن في مواجهة هذا الخطر الداهم فشل إيمانهم في أول اختبار له. لقد نظروا إلى ظروفهم بدلا من أن يثقوا في الله الذي سينقذهم. ولكن موسى على العكس كان له إيمان بالله. فعلى الرغم من أنه لم يكن يعلم كيف سيخلصهم الله، إلا أنه خاطب الشعب بكل ثقة قائلا لهم: الرب يقاتل عنكم (خروج 14:14).

يتمنى الكثيرون، كما فعل الإسرائيليون، أن يعبروا إلى أرض الموعد متجنبين جميع تجارب الطريق؛ ولكن ذلك يتضمن خسارة كبيرة. فلقد كان في استطاعة الرب أن يقود إسرائيل عبر البحر الأحمر بعيدا عن متناول يد فرعون قبل أن تصل جيوشه إلى شاطئ البحر. ولكن ذلك لن يعلن انكسار قوة الحياة القديمة بمثل هذه الكيفية. فإن الأزمات هي التي تجعلنا ندرك رحمته ونعمته وعونه الذي يأتي في حينه (عبرانيين 16:4).

عندما كانت الأمور تسير على ما يرام لم يكن هناك فرق واضح بين إيمان موسى وإيمان الشعب. ولكن نفس التجربة التي كشفت عن عدم إيمان الإسرائيليين هي أيضا كشفت عن إيمان موسى بكلمة الله. هذا ينطبق أيضا على المسيحيين اليوم. فإننا قد تحررنا من قوة الخطية لنعيش بالإيمان (متى 33:6؛ رومية 17:1؛ يعقوب 17:2؛ 1 يوحنا 4:5). وكل تجربة وخيبة أمل هي بمثابة فرصة لنا إما أن نثق في الرب ونحمده على صلاحه - أو أن نتذمر ونشعر بالإحباط ونعبّر عن خوفنا من النتيجة.

لقد كانت هذه الأحداث التي مر بها الإسرائيليون هامة جدا لدرجة أن الكتاب المقدس سجلها لجميع المؤمنين - كمثال لمسيرتنا الشخصية في طريق الإيمان. لذلك نقرأ هذا الكلام: فإني لست أريد أيها الإخوة أن تجهلوا أن آباءنا جميعهم كانوا تحت السحابة وجميعهم اجتازوا في البحر وجميعهم اعتمدوا لموسى في السحابة وفي البحر (1 كورنثوس 1:10-2). ويختم بولس كلامه بالقول: هذه الأمور حدثت مثالا لنا (1 كورنثوس 6:10).

والدليل على إيمان الإسرائيليين هو أنهم لم يبقوا في مصر بل ساروا وراء موسى عابرين البحر الذي فصل بينهم وبين الحياة القديمة. وأيضا فيما يختص بمعموديتنا بعدما نقبل الرب يسوع المسيح كالمخلص، فإننا نقوم معه لكي نسلك نحن أيضا في جدة الحياة (رومية 4:6-5).



إعلان عن المسيح:


كالخبز (المن) النازل من السماء (خروج 15:16). قال يسوع: أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء (يوحنا 51:6؛ أيضا 35:6،41،48).


من جهة الصلاة:

افرح بالرب وابتهج على الدوام (مزمور 11:32).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرب يقاتل عنكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرب صالح
» فرح الرب هو قوتى
» منتدى يسوع الرب
» بمراحم الرب أغنى
» شريط انتظرت الرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يارب نتوب قبل ما نموت :: †قسم المنتديات المسيحية † :: †قسم منتدى المسيحى الكتابى العالم†-
انتقل الى: