يارب نتوب قبل ما نموت
[url=اhttps://altooba.alafdal.net/index.htm]عوائق استجابة الصلاة Images10[/url]


انت الان غير مسجل لدينا ياريت تشترك وتكون اخ لينا لاننا محتاجين لخدمتك معانا
يارب نتوب قبل ما نموت
[url=اhttps://altooba.alafdal.net/index.htm]عوائق استجابة الصلاة Images10[/url]


انت الان غير مسجل لدينا ياريت تشترك وتكون اخ لينا لاننا محتاجين لخدمتك معانا
يارب نتوب قبل ما نموت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يارب نتوب قبل ما نموت

معلومات عنك انت متسجل الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك الخميس يناير 01, 1970. لديك4مشاركة.
 
الرئيسيةالتوبة الافضلأحدث الصورالتسجيلدخول
الرب راعي فلا يعوزني شئ

 

 عوائق استجابة الصلاة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 286
الموقع : https://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=49292662274
نقاط : 264
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/11/2008

عوائق استجابة الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: عوائق استجابة الصلاة   عوائق استجابة الصلاة I_icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2009 9:34 pm

"إن راعيت إثما في قلبي لا يستمع لي الرب"
(مز 66: 18 )
لماذا يحدث أن صلوات كثيرة لا تُستجاب؟ يعطينا الكتاب المقدس أسباباً متنوعة. في دانيال10 نرى أن الصلوات الحسنة أحياناً لا تُستجاب في الحال. فالشيطان يحاول بكل قوته منع استجابتها. وهو في النهاية لا يستطيع أن يفعل هذا، لكن إذا سمح الله، فإن الشيطان يستطيع أن يؤخر الاستجابة الفورية. والله في بعض الأحيان يسمح بهذا لامتحان إيماننا ومثابرتنا.
لكن من الممكن أن تكون هناك أسباب أخرى مرتبطة بنا تجعل الله لا يستجيب صلواتنا. في إشعياء59: 2يقول الرب لاسرائيل "خطاياكم سترت وجه <إلهكم> عنكم حتى لا يسمع". ويقول المرنم في سفر المزامير "إن راعيت إثماً في قلبي لا يستمع لي الرب" (مز 66: 18 ) . وفى يوحنا الأولى3: 21، 22 نقرأ "إن لم تلمنا قلوبنا فلنا ثقة من نحو الله، ومهما سألنا ننال منه لأننا نحفظ وصاياه ونعمل الأعمال المرضية أمامه".
والكتاب المقدس يذكر أشياء محددة تجعل قلوبنا تلومنا، وهذا يمنع استجابة صلواتنا. ففي مرقس11: 22-26 يذكر أحد هذه الأشياء وهو عدم وجود الاستعداد للمغفرة (انظر أيضاً أفسس4: 32) . إن اقترابنا إلى الله مؤسس على حقيقة كون الله قد غفر لنا كل خطايانا في المسيح. كيف إذاً يمكن أن تكون لنا جرأة إذا كنا لا نغفر من قلوبنا كل ما أخطأ به الآخرون إلينا؟
وفى يعقوب4: 3نقرأ "تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون ردياً لكي تنفقوا في لذاتكم". فإذا كنا نسأل من الله أشياء لكي تُشبع شهوات قلوبنا، شهوات الطبيعة القديمة، كيف يستطيع الله أن يعطينا هذه الأشياء؟ إن الله يكره الطبيعة القديمة وقد دانها على الصليب (رو 8: 3 - انظر أيضاً رو6: 11؛ كو3: 5-17؛ غل5: 24). أليس سؤالنا هذه الأشياء يتضمن أن كلام الرب يسوع ليس ثابتاً فينا (رو 8: 3 ) ؟
أما في بطرس الأولى3: 1-7 فنجد شيئاً آخر. إن العلاقات الطبيعية في الحياة العائلية (بين الزوج والزوجة، وبين الوالدين والأولاد، وبين الأولاد بعضهم مع بعض) من الممكن أن تكون مانعاً لاستجابة الصلوات. كيف يمكن أن يكون لنا جرأة أمام الله، بينما كل شيء ليس مرتباً في مكانه في وسط عائلاتنا، وبينما لا تزال هناك مشاكل لم تُحّل بعد!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=49292662274
 
عوائق استجابة الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تدريبات على الصلاة
» الصلاة ليست فى الازمات فقط!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يارب نتوب قبل ما نموت :: †مخدع الصلاة† :: †طلبات الصلاة†-
انتقل الى: